Admin Admin
عدد الرسائل : 182 العمر : 32 الموقع : http://sport.firstgoo.com فريقك المفضل : برشلونة منتخبك المفضل : مصر الدولة : تاريخ التسجيل : 21/11/2007
| موضوع: **الفتـى الذي أبكـى الشعـب الإنـجليزي** الجمعة يناير 25, 2008 1:17 pm | |
| إخـوانـي .. أخـواتـي .. السـلام عليكـم ورحمـة الله وبركاتـه .. وأسعد الله أوقاتكـم بـالخيـر والمحبـة والمـودة .. وعسى إن شـاءالله أن يكون الجميـع بـأفضل حال وأحسن صحـة ..
Duncan Edwards
شيئ غريب فعلا بعض جماهير مانشستر المخضرمين أو القدامى يحب هذا اللاعب لدرجة الجنون به لماذا ياترى?? لماذا عندما يذكر إولئك الكبار إسم أساطير يكون دائما في مقدمتهم . بالرغم أنه قليل الألقاب بالنسبه لغيره . وقليل المبارايات بالنسبه لغيره .
عملوا له تمثال تخليداً لذكراه .!!!!
ورقم قميصه إلى الآن مطلوب في الأسواق !!!!!
هل لإنه إنجليزي ؟؟ قطعاً لا ....!!!! فااللاعبون الإنجليز كثير ..
لماذا إذاً تم إختياره من أفضل خمسين لاعباً في تاريخ الكره وهو لم يلعب سوى أربعة مواسم ولم يكمل موسمه الخامس ....؟؟؟؟
الكثير من الأسئله تحتاج لإجابه
الكثير يذكر مايكل أوين في عام 98 عندما شارك مع منتخب إنجلترا وأعتبر وقتها كأصغر لاعب يمثل منتخب إنجلترا ...
كسر أوين الرقم السابق لأصغر لاعب مثل المنتخب , كسر أوين الرقم الذي ظل صامداً 44 عاماً
أتعلمون من هو صاحب الرقم الذي صمد 44 عاماًَ ؟؟؟!
هو بطل قصتنا الحاليه نجم المان يونايتد وإنجلترا دنكان إدواردز
قصه بدايتها جميله جداً , طموح شاب يريد أن يعتلى القمه منذ صغره حيويه نشاط موهبه ساحره لكن نهايتها كانت حزينه مؤلمه مؤثره دمعت العيون على فراقها مبكراً وتقطعت القلوب على فقدانها فجأةً .
مرت على مانشستر خلال تاريخه الكرويه ثلاثة أجيال ذهبيه أولها جيل الخمسينات ثم جيل الستينات وأخيرا جيل التسعنيات الذي نشهده حاليا .
لم يكن مانشستر معروفا على الساحه الدوليه قبل الجيل الذهبي للخمسينات والذي ضم أسماء لاينساها التاريخ , ذاك الجيل الذي كان طموحه أعلى من بطولة إنجلترا بكثير والذي كسر جميع حواجز الإتحاد الإنجليزي التي تمنع مشاركة أي فريق أنجليزي في بطولة أوربا وشارك بها رغماً عن أنوفهم وكان له الفضل في مشاركة الأنديه الإنجليزيه من بعده وإحتكاكهم بأندية أوربا الأخرى .
كان نجمنا دنكنان إدورادز واحداً من أعمدة جيل الخمسينات الذي لاينسى , إنجليزي يلعب في خانة الوسط الأيسر وأحيانا كان يشكل لاعب محور وأحيانا أخرى مدافع في الفريق والمنتخب .
قوي البنيه سريع البديه أكثر ماعرف عنه سرعته و لياقته البدنيه والجسمانيه الرائعه ولذا كان لايخسر ابداً في أي كره عاليه . أيضا كان من أروع اللاعبين الإنجليز من حيث أناقة إستلام الكره وتسليمها .
ولد دنكان في مدينة في أكتوبر 1936 في دادلي الإنجليزيه وهي إحدى ضواحى مدينة بيرمنغهام. في وقت كانت الحروب العالميه تغزوا العالم . ولد في أحضان أسره حالتها الماديه صعبه جداً حتى أنه كان يعمل في أحد المناجم وهو لم يبلغ العاشره , وكان يساعده على ذالك بنيته القويه منذ صغره .
مدير المدرسه جيف جروفيس التي كان يدرس بها دنكان قال عن بدايتة " أذكر جيداً دنكان وعمره 11 عاماً عندما واجهنا مدرسة مجاوره اشركه مدرب الرياضه في المدرسه مع الفريق , وكان مستواه مبهراً لكل من شاهده فقد سيطر على المباراه كامله وكأنه هو المتحكم باللعب , كان هو المرشد لفريقه وكان يوجههم في كل شئ ويخبرهم مايفعلوه وصنع في تلك المباراه مايصنه القاده الكبار "
وأضاف " عندما وصلت إلى البيت في المساء , كتبت رساله إلى أحد أصدقائي المهتمين بالرياضه قلت له فيها أني شاهدت صبياً بعمر 11 عاماً سيكون له شأن كبير في منتخب إنجلترا مستقبلاً . وأضاف " بعد سنه كامله من متابعتي للاعب , تأكدت من شئ واحد أنه ليس صبياً بل رجلاً وتصرفاته كلها توحي إلى ذالك , كان أحد العالامات البارزه والمميزه وكان أحد اللاعبين الموهوبين فعلاً "
ملاك مدينة دادلي أو البطل الصغير لتلك المدينه أصبح كابتن منتخب مدارس إنجلترا وعمره 13 سنه فقط وهو هاوي ولا ينتمى إلى أي نادي . ولذالك كانت كثير من الأنديه الكبيره تنادي وتصرخ لتطلب توقيعه.
وثلاث سنوات لم ينتمى إلى أي نادي لأنه كان يريد أن يكمل دراسته بحسب رغبة والديه والغريب أن مستواه كان يتصاعد من سنه إلى أخرى . وفجأة وفي الساعه 2 ليلاً طرق السير مات بوسبي باب منزل دنكان وكسب توقيعه برضا والديه في آواخر 1952 . وفي نفس تلك السنه حقق مانشستر بطولة الدوري الإنجليزي وكأن وجهه اللاعب الصغير كان فأل خير عليهم .
حين إنضم دنكان إلى النادي عام52 كان عمره 16 عاماً فقط , كثير من الناس أصابهم الذهول من سن اللاعب لأنه صغير جداُ على حد تعبيرهم ولم تكن كرة القدم معروفه تلك الأعمار الصغيره في ذاك الوقت .
مع بداية الموسم الجديد عام 53 كان بوسبي يضع لبناته الأولى في جيل ذهبي أراده أن يسيطر على أقل تعبير على البطولات الإنجليزيه وكان دنكان من أولى هذه اللبنات التي وضعها هذا المدرب .
أعد المدرب مات بوسبي دنكان موسماً كاملاً ليكون قادراً على تحمل أعباء الدوري الإنجليزي القوي ولم يشركه إلا في مباراه واحده فقط في موسم 53 وكانت أمام كاردف سيتي , وكان هذا اللاعب في ذاك اليوم هو حديث جميع الصحافه الإنجليزيه لصغر عمره .
بدأ دنكان بدايته الحقيقه مع يونياتد من الموسم 54 حيث شارك أساسيا مع الفريق ومكنه مستواه وسمعته الرائعه في إستدعائه للمنتخب الإنجليزي وبات يومها اصغر لاعب إنجليزي يمثل المنتخب وكان عمره 18 عاماًو 183 يوماً , وكانت المباراه ضد إسكتلندا وفاز المنتخب الإنجليزي بتلك المباراه بـ7-2 وهي تنيجه كبيره جداً في تاريخ لقاءات المنتخبين وكم يكون جميلاً أن تفتتح مباراياتك الدوليه بفوز رائع مثل هذا .
شارك دنكان في تلك المباراه أساسياً في خانة الوسط الأيسر تحدث عن تلك المشاركه الأسطوره الإنجليزيه ستانلي ماثيو والذي كان كابتن المنتخب في ذاك الوقت " تفاجأت كثيراً بسرعة اللاعب دنكان لم أرى يوما في حياتي لاعباً في هذا الحجم والطول ويملك كهذه السرعه المذهله , احسست أن منتخب إنجلترا سيكون قوياً بوجود هذا اللاعب "
بعدها زادت الصحافه والإعلام إهتمامها بدنكان النجم الموهوب الصغير واصبح هذا اللاعب معشوق الجماهير الأول لمانشستر بلامنازع .
وحقق هذا اللاعب مع الجيل الذهبي بطولتين للدوري 56 و 57 الإنجليزي ووصل في نفس العامين إلى نهائي كاس الإتحاد الإنجليزي وبات دنكان وتومي تايلور وبوبي شارتلون وديفيد بيج ورجر بيرن ودينس فولييت وإيدي كولمان ......... ومدربهم الأسطوري مات بوسبي لايفكرون مع بداية موسم 58 إلا بشئ واحد فقط وهو بطولة اوربا .
كانت هذه البطوله أشبه بحلم جميل لبطل قصتنا دنكان كان عمره في ذاك الوقت 21 عاماً وكان نجم الفريق الأول ونجم المنتخب الأول في ذاك الوقت فقد كان في أوج عطائه. حتى أنه في تلك السنه وفي مباراه لعبها المنتخب الإنجليزي ضد منتخب الدنمارك قدم مستوى جدا ساحر مكن المنتخب من الفوز بـ5/0 هدفين لدنكان وثلاثة اهداف لماثيو كانت إثنان منها من صنع هذا اللاعب الرائع .
تحدث الكاتب تيري فينابليز الكاتب في صحيفة الصن دي تايمز قال " كان عمري في في موسم 58 خمسة عشر عاماً فقط , كنت وقتها أحب لعب كرة القدم بشكل جنوني حتى أني قررت أن العب كرة القدم , كثيراً من رفاقى واهلى كان يلقبوني بـ دنكان إدواردز ليشجعوني على اللعب الجميل وانا كنت أحب أنا ينادوني بهذا اللقب فعلا بالرغم أني لم اشاهد دنكان ابداً إلا من خلال رسوم زيتيه كانت تنشتر له في ذاك الوقت وتباع و لم يكن يوجد في ذاك الوقت نقل تيلفزوني .
حاولت كثيراً مشاهدة اللاعب لم استطع لاني لم اكن أعيش في مدينة مانشستر , إلى أن فاز مانشستر على بولتون بـ7/2 في شباط 58 وكان بولتون يحتل المرتبه الأولى في ذاك العام وصحب مستوى دنكان في تلك المباراه ضجه إعلاميه كبيره نظراً لما قدمه في تلك المباراه .
بعد هذه الضجه الكبيره عن اللاعب وبكل جهد أقنعت والدي للذهاب إلى الهايبري لمشاهدة مباراة مانشستر ضد الأرسنال وفعلا ذهبنا أنا وابي وجلسنا قريباً من الساعه القديمه الموجوده في ملعب هايبري , وخاب بعدها ضني لان دنكان لم يشارك أساسيا في تلك المباراه وفضل مات بوسبي إراحته ليكون على أتم إستعداد بعد اربعة أيام لمباراة الحسم في دور الثمانيه أمام رد ستارالصربي في بلغراد لم أستطع ان ارفع عيني عن دنكان في تلك المباراه حتى وهو على مقاعد الإحتياط وفي نفس الوقت كنت اراقب حرس المرمى والأسطوره الأرسناليه جاكي كيسلي الذي لم يكن موفق في المباراه التي إنتهت بـ5/4 لمانشستر بعد ماباره ماراثونيه .
أشرك المدرب مات بوسبي دنكان في آخر 10 دقائق وبدخوله أحرز هدف من كره وقويه من 25 يارده في شباك كيسلي وكان هدف الحسم في تلك المباراه وأدى في العشر دقائق مستوى جداً كبير لم انسى تلك اللحظات كما لو كانت بالأمس حتى وأنا أتكلم الان بعد 40 سنه من المباراه "
بعد مباراة الأسنال بأربعة أيام فقط لعب دنكان مباراة الحسم في بلغراد وتمكن هو ورفاقه من التأهل وكانت كل الأرآء تجمع أن مانشستر سيكون صاحب اللقب الأوربي دون شك نظراً لمستوى الفريق الرائع .
مانشستر يستعد لملاقاة الفريق الصربي ويظهر دنكان كأول لاعب يقف في اليسار
بعد المباراه بيوم واحد وعند الرجوع إلى إنجلترا لم تكن الرحله المغادره من بلغراد متوجهه مباشرة إلى إنجلترا فتوقفوا عدة ساعات في ميونخ إلى أن صعدوا الطائره متوجهيين إلى إنجلترا , وصعد دنكان إلى الطائره ولم يكن يعلم أن مصيره سيكون فيها , لم يكن يعلم أن ليس الأحلام يمكن أن تذهب بل حتى صاحب الأحلام يمكن أن يذهب معها .
دنكان يظهر في وسط الصوره في الخلف ويستعد لركوب الطائره والتي سيلقى فيها حتفه
جلس دنكان في الصفين الأخرين في الطائره وكان يستعد للعب الورق مع تومي تايلور ومارك جونز وإيدي كولمان وديفيد بيج و بعد إقلاع الطائره بأكثر من دقيقه تحطمت وسقطت حتى أن نيرانها أذابت ثلوج مطار ميونخ , الكثير ضن انها سقطت في بحيره ولكن لم يكن إلا جليد ذاب من حرارة الطائره الشديده . مات 8 لاعبين من الفريق الأول والأربعه الذين كانوا يستعدون للعب الورق مع دنكان ماتوا مباشرة لكن دنكان لم يمت .
صوره من إحدى الصحف بعد الحادثه الشنيعه
تعرض دنكان لكسور وحروق شديده ونقل مباشرة بطائره إلى لندن بأمر من البيزابيث , حاول الجميع جاهدين لإنقاذ حياته وتم إستدعاء 50 طبيباً من جميع أنحاء العالم تجمعوا في مستشفى ريتشيس للنظر في حالة إبن الـ21 عاماً وأمل إنجلترا.
صوره من إحدى الصحف تظهر عدد الأطباء الذين يحاولون إنقاذ دنكان من الموت
ظل دنكان في غيبويه تامه لمدة لمدة 15 يوماُ يصارع فيها الموت حتى أن الأطباء ذهلوا من بقاءه كل هذه المده وبعدها وكما يقول مساعد المدرب جيمي ميرفي الذي كان ملازما لسرير دنكان " فتح دنكان عيونه وهذى قليلا ثم إبتسم وأغلق عيونه ولم يفتحها بعد ذالك "
أبكت الأحداث التي تعرض لها دنكان جميع الإنجليز الذين كانوا يتابعون مصيره عبر الصحافه بكوا كثيرا عندما صدرت تلك الصحف التي تقول " موت دنكان "
قصاصه من إحدى الصحف وفيها الخبر المحزن لموت دنكان
أنا نفسي تأثرت بموت اللاعب وأنا اسمع واقرأ عنه فكيف لو أني أعيش في زمن تلك الأحداث .
نقل جثمان دنكان إلى دادلي وحظر مراسم تشيع جنازته أكثر من 5000 من سكان مدينة دادلي الصغيره يودعون إبنهم الذي رفع سمعة هذه المدينه عالياً ودفن في مقبرة دادلي والتي تقع في الوسط الغربي لنفس المدينه بجانب قبر أخته والتي ماتت قبله موته بعشر سنوات .
صوره للجنازه التي حظرها الكثير
دفن في مقبرة دادلي بجانب قبر أخته الصغيره
و وضع أهالي مدينة دادلي تمثالاً في وسط المدينه لدنكان إدوراد عرفاناً وذكرى لهذا اللاعب الذي لن ولم يسنوه .
تمثاله والذي وضع في مدينة دادلي
تحدث بيل هارجريفيس الصحفى والمذيع المشهور عن دنكان وقال " أنا لم أرى مثل دنكان طيلة عمري فهو لاعب كرة القدم الأعظم من وجهة نظري وهذا رأيي بإعتقاد وإيمان من داخل نفسي "
وأضاف " الناس يسألوني من هو دنكان فأرد عليهم أنه أفضل لاعب رأته عيني فيعجب البعض لرأيي ويرد بعضهم أنه لاعب جيد ولكن ليس الأعظم "
وتحدث عنه بإسهاب وقال " إن كان البعض يتصور أن طريقة موت دنكان و رحيله من الدنيا قد أثرت على رأيي فهو مخطئ , لأني رأيت دنكان عن قرب وكنت ولداً صغيراً عندما مات دنكان , لكني كنت اعرف الكره , كان لاعباً عظيما فعلا , أتذكر دنكان جيداً عندما كنت اذهب مع أهلى لنتنزه في الصيفيه في بيت أحد أقربائنا الذي كان قريباً جداً من ساحة التدريب , كان دنكان كثير الضحك وكثيرا مايحمل الأطفال الصغار ويداعبهم بعد التدريب أيضا اتذكره وكان لايمل الحديث مع المهاجم تومي تايلور ودائما مايكونا سوية .
أتذكر أنه صاحب بنيه جسديه كبيره وكانوا يدعونه بـ " الدبابه " عندما تنظر إليه لايخطر في بالك أنه لاعب كرة قدم لأنه وزنه زائد قليلاً لكن عندما يتحرك بالكره لايكون عند أي أحد أدنى شك حول مهارته .
كان دنكان ممرر رائع للكرات الطويله والقصيره بكل مهاره وكان يجري بالكره مسافات طويله في المبارايات دون أن تقطع منه الكره فقد جمع القوه والسرعه في ذاك الوقت .
والميزه الأهم أنه خلال أربع مواسم لعب في أغلب المراكز فقد كان يبدع في كل المراكز لعب كوسط أيسر وكلاعب صانع العاب وفي أخر سنه لعب كمدافع وقدم أروع أداء له في ذاك المركز .
بعد تحطم الطائره في ميونخ وصلتنا الأخبار أن دنكان حي ولم يمت توقعت كثيراً ان يتعافي مع من تماثلوا للشفاء ولكن كان الوحيد من بين الناجين الذي تسوؤ حالته اكثر فأكثر وعندما وصلني خبر موته بكيت كثيراً والان مرت اربعين سنه ولكني متأثر بذاك الموقف إلى الان "
كان هذا التصريح ي عام 1996 في اليوم الذي يوافق عيد ميلاد دنكان الـ60 لو كان حياً .
كان سيحتفل بعمره الـ60 في عام 1996 لو كان على قيد الحياه
( بطاقته اللاعــب )
الأســــم : دنكان إدواردز .
الجنسيه : إنجليزي .
مكان الميلاد : دادلي / إنجلترا في 1936 .
تاريخ وفاته : 1958 وعمره 21 سنه الـطــول : 190سم .
الــــوزن : 83 كلجم .
عدد مبارايته الدوليه : 17 مباراه .
عدد أهدافه الدوليه : 5 أهداف .
عدد مبارياته مع مانشستر : 176عدد اهدافه مع مانشستر: 21
( إنـــجـــازته )
- بطولتي الدوري الإنجليزي أعوام 56 و 57 . - كابتن منتخب مدراس إنجلترا لثلاثة أعوام . - أختير من بين افضل 50 لاعباً في القرن وهو لم يكمل 21سنه . - أختير كثالث أفضل لاعب في تاريخ مانشستر من مجموعه أسمت نفسها رابطة مشجعي مانشستر المستقله وهي تضم 1000 عضو كلهم أعمارهم فوق الـ60 عاماً ويعتقدون أنهم هم الذين لهم الحق فقط بإختيار لاعبي القرن في مانشستر لأنهم عاصروا جميع الأجيال الذهبيه .
( فاصله أخيره )
بوبي شارلتون " دنكان إدواردز هو اللاعب الذي عندما كنت أرآه أشعر بأني لاعب ناقص "
بعض الفيديوهات عن اللاعب:
| |
|